الجمعة، 27 فبراير 2009

"We will not go down"



غزة كلمة كنعانية عربية وقد قيل في معناها أقوال منها أن غزة تعني خص، فيقول ياقوت الحموي في كتابه معجم البلدان: اغتز فلان بفلان أي اختصه من بين أصحابه، وقد قيل أيضاً أن غزة تعني القوة أو المنعة، وقيل غزة بمعنى قوي أو كنوز ومخازن، وسماها الكنعانيون باسم هزاني،سماها العرب (غزة هاشم) نسبة الى هاشم
بن عبد مناف جد الرسول صلى الله عليه وسلم، الذي توفي بها وهو عائد من الشام، وما زال قبره في الجامع الذي سمي باسمه بحي الدرج، وسماها العبرانيون غزة، وسماها المصريون القدماء باسم غازاتو وغاداتو، وسماها الأشوريون عزاتي، وسماها الفرس هازانوت بمعنى الكنز، وأعطيت عبر العصور المختلفة أسماء عديدة منها، أيوني ومينودا وقسطنديا إلا أن غزة احتفظت باسمها العربي التي ما زالت محتفظة به حتى الآن.

الاغنية الاكثر انتشارا بالعالم
وهي اغنية مؤثرة لغزة باللغة الانجليزية غناء مايكل هيرت




WE WILL NOT GO DOWN
(Song for Gaza)
(Composed by Michael Heart) Copyright 2009


A blinding flash of white light
Lit up the sky over Gaza tonight
People running for cover Not knowing
whether they’re dead or alive
They came with their tanks and their planes
With ravaging fiery flames
And nothing remains
Just a voice rising up in the smoky haze
We will not go down In the night,
without a fight
You can burn up our mosques and our homes and our schools
But our spirit will never die
We will not go down In Gaza tonight
Women and children alike
Murdered and massacred night after night
While the so-called leaders of countries afar
Debated on who’s wrong or right
But their powerlss words were in vain
And the bombs fell down like acid rain
But through the tears and the blood and the pain
You can still hear that voice through the smoky haze
We will not go down
In the night,
without a fight
You can burn up our mosques and our homes and our schools
But our spirit will never die
We will not go down In Gaza tonight


كلمات الأغنية الاجنبية
وميض ضوء ابيض يعمي الابصار اضاء سماء غزة الليلة
الناس يركضون باحثين عن غطاءلا يعرفون ان كانوا احياء ام اموات
القد جاءوا بدباباتهم وطائراتهم بلهب مشتعل تدميري فلا شيء يبقى
إلا صوت يعلو من بين ضباب الدخان ولن نخضع في هذا الليل بدون قتال
يمكنكم حرق مساجدنا وبيوتنا ومدارسنا
لكن روحنا لن تموت ابدا لن نخضع في غزة الليلة
النساء والاطفال على حد سواء يقتلون ويذبحون ليلة بعد ليلة
بينما القادة المزعمون في البلاد البعيدةمازالوا يتجادلون
حول من المخطئ ومن المصيب
لكن كلماتهم الضعيفة ذهبت هباءوالقنابل مازالت تسقط كالمطر الحمضي
لكن من بين الدموع والدماء والالم
مازلت تسمع نفس الصوت من بين ضباب الدخان
لن نخضع في هذا الليل بدون قتال يمكنكم حرق مساجدنا وبيوتنا ومدارسنا
لكن روحنا لن تموت ابدالن نخض في غزة الليلة






->إقراء المزيد...

1 التعليقات:

عاشق الرمثا الابية 9 مارس 2009 في 12:41 م  

قصيدة فعلا جميلة واليكم هذه القصة الجميلة:
حصلت احداث القصه اثناء الحرب على غزه مع مجموعه من المجاهدين
تروى احداثها انهم بعد حدوث التوغل البري قام مجموعه من المجاهدين
بنصب كمين لقوات الاحتلال المتوغله في حي التفاح
عن طريق زرع الالغام والعبوات الناسفه يدوية الصنع
انتظرو حتى وصلت القوات الى الكمين , ولاكن المفاجاه الكبرى ان القوات كان يتقدمها ((كاسحة الغام))
بدات الكاسحه الاسرائيليه بجرف الارض وتقطيع كافة الاسلاك وتخريب الالغام
فبدا المقاومون تظهر عليهم نظرات الفشل في العمليه واستعدو لردع القوات الاسرائيليه وجها لوجه
ولكن حدث شيئا استغرب منه المقاومون قبل قوات الاحتلال
لحظة توغل القوات الاسرائيليه ((دبابات ,مدفعيات و ناقلات جنود))
بدات الاغام والعبوات الناسفه بلانفجار كما كان يخطط لها
الغريب في الموضوع هو ان الالغام انفجرت رغم تجريف الكاسحه لجميع المنطقه
ظهرت الدهشه على وجوه المقاومين وقد كان انتصارا لهم
بعد انتشار هذه القصه ثبتت ان الالغام لم تنفجر لاحد الاسباب التاليه
1_ان الكاسحه لم تقم بعملها وهذا خيار صعب لان الجميع يعلم بقوة الاله الحربيه لدى اسرائيل
2_ان كاسحة الالغام لم تقم بتخريب جميع الالغام
3_وهو الخيار الصائب ان المقاومون لم يكونو لوحدهم بل كان الله معهم ((الله اكبر))
نهاية الكلام ان الله اقوى من اي شيئ
((كاسحة الالغام))
هي اله حربيه تتوغل قبل القوات
تقوم بغرز جنازير ثقيله على عمق ((5)) امتار وتبدا بتجريف الارض وازالة اي عائق مثل الاغام

Blog Widget by LinkWithin

أكثر المواضيع قراءة

جميع الحقوق محفوظة © أكليل الندى

  © Blogger template 'Froggy' by Ourblogtemplates.com 2008

العودة للاعلى